فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك سبب النزول
فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم سبب نزولها.
فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك سبب النزول. تفسير الآية فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم الشيخ عادل منصور حفظه الله تعالى duration. لا يؤمنون حتى يحكموك الاحتكام إلى الله ورسوله هو المحك الرئيس بين الإيمان والكفر وهو فيصل التفرقة بين المؤمن وغير المؤمن فمن صدر في سلوكه عن حكم الله ورسوله فقد هدي إلى صراط مستقيم ومن أعرض عن حكمهما ونأى بنفسه عن. والأقوال في سبب النزول ثلاثة لا رابع لها. 3 لو تأملنا سبب نزول الآية الكريمة لوجدنا أنها نزلت في سبب هو من الكفر البواح وبالتالي فإن قوله تعالى فلا وربك لا يؤمنون يفيد نفي أصل الإيمان.
سبب النزول هو ان الزبير قد حصلت مشكلة معه مع رجل انصاري كان يسكن بجواره والخلاف كان على بئر مياه يحصلون من خلاله على الماء من اجل ان يسقوا الزرع ويشربوا وقد اتوا. قوله تعالى فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم الآية 65 نزلت في الزبير بن العوام وخصمه حاطب بن أبي بلتعة وقيل هو ثعلبة بن حاطب 333 أخبرنا أبو سعيد عبد الرحمن بن حمدان قال أخبرنا أحمد بن جعفر بن مالك قال حدثنا عبد. القول في تأويل قوله. فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة.
أولا أنها نزلت في المحتكم ين. فلا ور ب ك لا يؤمنون حت ى ي ح ك م وك فيما شجر بي نه م. ف لا و ر ب ك لا ي ؤ م ن ون ح ت ى ي ح ك م وك ف يم ا ش ج ر ب ي ن ه م ث م لا ي ج د وا ف ي أ ن ف س ه م ح ر ج ا م م ا ق ض ي ت و ي س ل م وا ت س ل يم ا 65 قال أبو جعفر. يعني جل ثناؤه.